لم يكن قلبي في ميدان هذه الحياة شيئا يذكر ..ولكن عندما قابلتها أعادتني صافي القلب
..إنها الجمال الذي جذب قلبي فأعاد له بهجته..الفرحة التي رسمت الضحكة على وجهي..
كيف لا وهي الفتاة الوحيدة
التي أحبتني ..ألفتاة التي أحسست معها أنني ذو أهمية وقدر..
الوحيدة التي خافت علي من كل شيئ..أحبها بكل مقايس الحب
التي خلقها الله في الدنيا..
إنها أروع من أن أصف فيها بكلام..سبحان من أبدع خلقها وخلقتها..
إنها النور الذي أضيئ لي في نهاية ذاك الكهف
المظلم الذي كدت أختنق فيه وحدي..
لقد آمنت أن الحب سحر لا يعرفه سوى من ذاقه..
بل أجل من ذلك بكثير.. وها أنذا تائه بين حاراته لا أعرف لي
مرسى ..كل ما أعرف أنني لا يمكن أن أعيش دون الحب..
دون أن أغازلها وتضحك بحيويتها المعهودة… تضحك
ويزداد الشوق في قلبي إليها وهي بجواري..
إن صوتها كأس خمر يذهب بعقلي يتوه وسط شوارع مدينة الحب..
أموت في يومي آلاف المرات… يالله.. فعلا أحبها..
وأعشقها.. أعشق كل تفاصيلها وكل كيانها…
آه ياحبيبتي لو تدري بما يصنع الفراق في قلبي..دمر كل مافيه..
هاهي الأيام تجعلني أرتشف رشفات من كأس خمرها العذبة
التي تزيديني لوعة ومرارة وألم..كل ذلك من أجل أنني
مشتاق لها..
أتمنى لحظة أرتاح فيها بين أحضانها..
أمسك كفيها وأطبع عليهما تلك القبلة الدافئة التي تبعث فيها نشاط الحب
وترعشها بين يدي… قبلة تجعلنا نعيش زمن جميل..
قبلة ترسل مرسالا إلى قلبها لا أعرف مما كتب فيه شيئ سوى
كلمة واحدة ..هي أحبك…
أتمنى لو يجمعنا سقف واحد في الحلال حتى أجعلها
تنعم بفرح العشق وبهجة الحب..أجعلها ملكة على قلبي بجمالها
وعذوبتها… إنها أمنيات وأتمنى أن تتحقق.
إنها بإختصار حكاية حياتي.
لم يكن في مخيلتي يوما أن أحب مرة أخرى..
لم يبدو لي أي أمل لا من قريب ولا من بعيد أن قلبي ما يزال ينبض..لكن
كلماتها لي و ثقتها في..ميلها إلي…
الذي لم أكن أعتقد أنه يحدث لي من فتاة بعد تلك الكارثة
التي حلت بي والذي عملته
في قلبي..كل ذلك لعب الركيزة الأولى فيما أنا فيه اليوم من سعادة الشديدة
..إنها بلسم حياتي ومرفأ راحتي.
لا اله الا الله ..اللهم اشهد بأن إيماني بك وبقدرتك على صنيع كل شيئ
..إيمان وتصديق راسخ في قلبي كالجبال.. حمدا
لك يارب أن أخرجتني من بحر الأوهام وكهوف الظلام
التي لدغتني فيها عقربة الحب الزائف.. وحولتني إلى فتاة هي
جنة الدنيا البهية..من حسن ورقة ومشاعر..الحمد لك ربي أنك لم تتركني في هذه الهوة
وحدي..
سأسافر معها عبر الزمن على طريق خيوط الظلام في هدئة الليل..
نراجع ذكريات العشاق القدامى الذين صاغوا كلمات
الحب بدماء قلوبهم وإحساسهم المفعم بالغرام..سأبقى معها طيلة عمري..
طيلة ما بقي في قلبي نبض وفي روحي رمق
باق.. لإنها تستحق ذلك بل تستحق أكثر من ذلك إنها حبيبة الروح
التي أخرجت بمعونة الله روحي من غابة البؤس إلى
جنة الحب الدنيوية البديعة..فهل يعقل أن أتركها..لا وربي..فهي شريكة الحياة والعمر الباقي…
لقد كتبت وصفا فيها فقلت..
(ساحرة هي.. جميلة..بل بارعة في الجمال..لها وجه كأنه البدر يوم تمامه
..بل أجمل نضارة وأبهى حلة من البدر.. عيناها
لؤلؤتان ركبتا في وجهها.. كأنهما الزمرد والياقوت..
أتخيلها تنظر بهما إلي فأحس كأن الحياة أعطتني كل ما أريد .. بل
هي فعلا أعطتني كل ما أريد وأتمنى أن لا تسلبه مني فجأة..
..لها هيئة لا أرى لها مثيلا..ولن أرى.. تبارك من أبدع صورتها وحسنها ..
..أنفها كأنه حبة من ماس أو قطعة من القمر
.. وسحر كفيها الدافئتين..الحنونتين لا يباريهما في عبقرية حسنهما
شيئ..أتخيل أنني ألمسهما فأطير فوق هام السحب أغني وأرقص طربا
فقد غنمت بلمستها الحانية..
..لا أحب أن أصف في شكلها أكثر لأنني الآن في حالة بين الموت والحياة.
من شدة فرحي بها وشوقي اليها.والله وحده
يعلم ما بقلبي… إنها الهدية التي أعطانيها القدر.. اللهم بارك لي فيها..
ولا أحدثكم عن اسمها الذي جذب قلبي بشدة وجعل أذناي لا تسمع إلاه….
هو طربي وأنسي..مغناي وكل كلامي..كلما
أذكره أحس بالراحة وكأن يدا لطيفة حانية كيدها ربت على صدري تريحني وتهدئني..
تالله لو جددوا للبدر تسمية…………لاختارو اسمكِ يامن يعشق القلب..)
..فهل في الوجود أحد مثلها,, لا أظن ..براعة في الرقة
..وإحساس في المشاعر.. وهيبة في الحب ,,,ولطف في
التعامل…. ولين ورقة في الكلام
من جديد ..علمتني كيف
أحبها..كيف أعشقها ..جعلت من قلبي كرة اسفنجية مليئة بالغرام والهوى والهيام ..
أحبها..كيف أعشقها ..جعلت من قلبي كرة اسفنجية مليئة بالغرام والهوى والهيام ..
..إنها الجمال الذي جذب قلبي فأعاد له بهجته..الفرحة التي رسمت الضحكة على وجهي..
كيف لا وهي الفتاة الوحيدة
التي أحبتني ..ألفتاة التي أحسست معها أنني ذو أهمية وقدر..
الوحيدة التي خافت علي من كل شيئ..أحبها بكل مقايس الحب
التي خلقها الله في الدنيا..
إنها أروع من أن أصف فيها بكلام..سبحان من أبدع خلقها وخلقتها..
إنها النور الذي أضيئ لي في نهاية ذاك الكهف
المظلم الذي كدت أختنق فيه وحدي..
لقد آمنت أن الحب سحر لا يعرفه سوى من ذاقه..
بل أجل من ذلك بكثير.. وها أنذا تائه بين حاراته لا أعرف لي
مرسى ..كل ما أعرف أنني لا يمكن أن أعيش دون الحب..
دون أن أغازلها وتضحك بحيويتها المعهودة… تضحك
ويزداد الشوق في قلبي إليها وهي بجواري..
إن صوتها كأس خمر يذهب بعقلي يتوه وسط شوارع مدينة الحب..
أموت في يومي آلاف المرات… يالله.. فعلا أحبها..
وأعشقها.. أعشق كل تفاصيلها وكل كيانها…
آه ياحبيبتي لو تدري بما يصنع الفراق في قلبي..دمر كل مافيه..
هاهي الأيام تجعلني أرتشف رشفات من كأس خمرها العذبة
التي تزيديني لوعة ومرارة وألم..كل ذلك من أجل أنني
مشتاق لها..
أتمنى لحظة أرتاح فيها بين أحضانها..
أمسك كفيها وأطبع عليهما تلك القبلة الدافئة التي تبعث فيها نشاط الحب
وترعشها بين يدي… قبلة تجعلنا نعيش زمن جميل..
قبلة ترسل مرسالا إلى قلبها لا أعرف مما كتب فيه شيئ سوى
كلمة واحدة ..هي أحبك…
أتمنى لو يجمعنا سقف واحد في الحلال حتى أجعلها
تنعم بفرح العشق وبهجة الحب..أجعلها ملكة على قلبي بجمالها
وعذوبتها… إنها أمنيات وأتمنى أن تتحقق.
إنها بإختصار حكاية حياتي.
لم يكن في مخيلتي يوما أن أحب مرة أخرى..
لم يبدو لي أي أمل لا من قريب ولا من بعيد أن قلبي ما يزال ينبض..لكن
كلماتها لي و ثقتها في..ميلها إلي…
الذي لم أكن أعتقد أنه يحدث لي من فتاة بعد تلك الكارثة
التي حلت بي والذي عملته
في قلبي..كل ذلك لعب الركيزة الأولى فيما أنا فيه اليوم من سعادة الشديدة
..إنها بلسم حياتي ومرفأ راحتي.
لا اله الا الله ..اللهم اشهد بأن إيماني بك وبقدرتك على صنيع كل شيئ
..إيمان وتصديق راسخ في قلبي كالجبال.. حمدا
لك يارب أن أخرجتني من بحر الأوهام وكهوف الظلام
التي لدغتني فيها عقربة الحب الزائف.. وحولتني إلى فتاة هي
جنة الدنيا البهية..من حسن ورقة ومشاعر..الحمد لك ربي أنك لم تتركني في هذه الهوة
وحدي..
سأسافر معها عبر الزمن على طريق خيوط الظلام في هدئة الليل..
نراجع ذكريات العشاق القدامى الذين صاغوا كلمات
الحب بدماء قلوبهم وإحساسهم المفعم بالغرام..سأبقى معها طيلة عمري..
طيلة ما بقي في قلبي نبض وفي روحي رمق
باق.. لإنها تستحق ذلك بل تستحق أكثر من ذلك إنها حبيبة الروح
التي أخرجت بمعونة الله روحي من غابة البؤس إلى
جنة الحب الدنيوية البديعة..فهل يعقل أن أتركها..لا وربي..فهي شريكة الحياة والعمر الباقي…
لقد كتبت وصفا فيها فقلت..
(ساحرة هي.. جميلة..بل بارعة في الجمال..لها وجه كأنه البدر يوم تمامه
..بل أجمل نضارة وأبهى حلة من البدر.. عيناها
لؤلؤتان ركبتا في وجهها.. كأنهما الزمرد والياقوت..
أتخيلها تنظر بهما إلي فأحس كأن الحياة أعطتني كل ما أريد .. بل
هي فعلا أعطتني كل ما أريد وأتمنى أن لا تسلبه مني فجأة..
..لها هيئة لا أرى لها مثيلا..ولن أرى.. تبارك من أبدع صورتها وحسنها ..
..أنفها كأنه حبة من ماس أو قطعة من القمر
.. وسحر كفيها الدافئتين..الحنونتين لا يباريهما في عبقرية حسنهما
شيئ..أتخيل أنني ألمسهما فأطير فوق هام السحب أغني وأرقص طربا
فقد غنمت بلمستها الحانية..
..لا أحب أن أصف في شكلها أكثر لأنني الآن في حالة بين الموت والحياة.
من شدة فرحي بها وشوقي اليها.والله وحده
يعلم ما بقلبي… إنها الهدية التي أعطانيها القدر.. اللهم بارك لي فيها..
ولا أحدثكم عن اسمها الذي جذب قلبي بشدة وجعل أذناي لا تسمع إلاه….
هو طربي وأنسي..مغناي وكل كلامي..كلما
أذكره أحس بالراحة وكأن يدا لطيفة حانية كيدها ربت على صدري تريحني وتهدئني..
تالله لو جددوا للبدر تسمية…………لاختارو اسمكِ يامن يعشق القلب..)
..فهل في الوجود أحد مثلها,, لا أظن ..براعة في الرقة
..وإحساس في المشاعر.. وهيبة في الحب ,,,ولطف في
التعامل…. ولين ورقة في الكلام
الأحد أكتوبر 18, 2009 7:37 am من طرف khalafawy
» انا مصرررررررررررررررررررى
السبت سبتمبر 26, 2009 3:51 pm من طرف Admin
» أول مره اعرف ان الوضوء معناه كذا
الخميس سبتمبر 24, 2009 5:31 pm من طرف Admin
» صـمتي لغه لا يفـهـمها إلا..........
الخميس سبتمبر 24, 2009 5:29 pm من طرف Admin
» خطأ x خطأ x خطأ !!!!
الخميس سبتمبر 24, 2009 5:27 pm من طرف Admin
» النت ايام الجاهلية
الأربعاء سبتمبر 23, 2009 7:13 pm من طرف Admin
» يقولوا لية اتركة وهو يرجع بلهفتة
الأحد سبتمبر 13, 2009 1:20 pm من طرف Admin
» فطيرة الكمثرى (الأجاص)
الجمعة سبتمبر 11, 2009 6:12 pm من طرف Admin
» ازمه ضميرر
الخميس سبتمبر 10, 2009 12:58 pm من طرف Admin